مملكة حبي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة حبي

مملكة حبي استراحة القلوب الحزينة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
في ممالك الحب القديمة جحدوا بالحب وكذبوه وعذبوه واقاموا عليه الحدود وفي مملكة حبى سوف نحيي الحب من جديد ونجعله سلطان القلوب وكلنا امراء  في مملكته الحب : فضيلة الفضائل ،،، به نعلو بأنفسنا عن العبث والتهريج والابتذال العاطفي ،،، ونحمي عقولنا من الضياع والتبعثر الفكري    الحب : كالبحر حين تكون على شاطئه يقذفك بأمواجه بكرم فائق يستدرجك بلونه وصفائه وروعته ولكن حين تلقي بنفسك بين أحضانه لتبحث عن درره يغدر بك ويقذفك في أعماقه ، ثم يقذف بك وأنت فاقد لإحساسك  الحب : ليس قسوة تغلف بمرارة ، ولا فضاء ضيق ، ولا سراب مستحيل تحقيقه

 

 اين انوثتك من تلك الصفات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتهى العشق
Admin
منتهى العشق


انثى عدد المساهمات : 156
تاريخ التسجيل : 27/10/2010
العمر : 38

اين انوثتك من تلك الصفات Empty
مُساهمةموضوع: اين انوثتك من تلك الصفات   اين انوثتك من تلك الصفات Icon_minitimeالأحد نوفمبر 07, 2010 3:35 pm

تشير الأبحاث إلى أن هناك العديد من الصفات التي تفقد المرأة أنوثتها من دون أن تشعر بها، لكن يلحظها مَن حولها

ويطرحون بداخلهم سؤالاً واحداً

أين أنوثتك من تلك الصفات ..؟

-امرأة لا ترحم ضعيفاً:

طبيعة المرأة هيأتها لتكون بركاناً يتدفق منه حنان ورحمة، لكن عندما يتفجر هذا البركان بحمم من عدم الرحمة والقسوة، خاصة لمن يحتاج فعلاً للمسة عطف أو طيبة، فإن هذه المرأة تودع أنوثتها كما ودعت رحمتها وحنانها.

-امرأة تتعامل بفتوة وعضلات مفتولة:

عندما تتحول المرأة الرقيقة الناعمة إلى وحش كاسر يتعامل بعدوانية وقوة عضلات، تفقد الجزء الأكبر من أنوثتها، حلماً منها بأن تكون ذلك الرمز للقوة والطغيان، وكأن الرجل ليس إلاّ عضلات، لكن حذار من تلك الموجة العارمة التي ستجرفك إلى شط بعيد عن هويتك الحقيقية، فالمرأة عندما تمثل شخصية الرجل، تكون مخلوقاً أشد عدوانية، فهي تلعب دوراً ليس بدورها.

-امرأة فظة بلسان قبيح:

مَن يتوقع من ذلك المخلوق البريء الضعيف عند الصمت أن يكشر عن أنيابه إذا تكلم ليصبح قبيح اللسان، وعندها يصعب الربط بين الصورة الداخلية للمرأة الأنثى مع الصورة التي نراها بقناع أنثى مزيف، ونتمنى لو أنها بقيت صامتة إلى الأبد.

-امرأة سيطر عليها الكره والحقد والغيرة:

بما أن المرأة هي الأم والزوجة والحبيبة، فلا بد أن تكون بئراً لا تنضب من الحب، وإذا ما تصرفت بعكس ذلك فإنها تفقد أول أسرار أنوثتها، بكرهها لكل من حولها وحقدها وغيرتها حتى تكره نفسها، وتحول حياتها معهم إلى جحيم من نار الحقد والغيرة وكره لا ينتهي.

-امرأة تفضل الانتقام على التسامح:

دائماً ما نرى الأنثى متسامحة مضحية، يمكنها أن تغفر وتنسى، لكن عندما تتخلى عن تلك الميزة التي وُهِبت لها، فإنها تصبح متحجرة القلب والعقل وربما أكثر من الرجل، ولهذا نجدها أكثر إيلاماً وعنفاً منه.

-امرأة يقتلها الغرور:

فرّقي ما بين الثقة بالنفس والغرور، فكثير ما تتداخل المعاني لدينا، فنجد الكثيرات يتمايلن على درب الغرور، وتقول: أنا واثقة من نفسي، فالثقة جميلة ومطلوبة، بل إن الرجل يرغب بالمرأة الواثقة، لكنه أكثر ما يكره امرأة تتفاخر بغرورها باسم الثقة، مما يلغي جمالها الخارجي وتفقد جزءاً كبيراً من أنوثتها، فلا يكاد يرى من حولها إلاّ تلك القبيحة بغرورها.

-امرأة تعتبر الحب والحنان ضعفاً:

مَن قال إن الحب ضعف، وإن الحنان رضوخ؟، إنهما من أجمل العواطف التي يحملها البشر، سواء الرجل أو الأنثى، لكن غالباً ما نجدهما يطغيان لدى المرأة ليزيداها سحراً وفتنة لمن حولها، والضعف الحقيقي هو الذي يجعل المرأة ترتدي قناع القسوة ولين القلب ظناً منها أنها بذلك تحمي نفسها أو تزيد من قيمتها لدى الرجل، لكنها عندما تصل إلى مبتغاها، تكون قد فقدت أموراً كثيرة، من أهمها رمز أنوثتها.

-امرأة متصنعة:

طبيعة المرأة هي أجمل ما فيها، فهي تحمل أجمل وألطف الصفات، فتلك حقيقة طبيعة خلقها، لكن عندما تتمرد تلك الأنثى على كل هذا، وتضرب به عرض الحائط لتجسد شخصية وهمية من صنعها هي، فإنها تخلق وجهاً أسوأ من أن يحمل أي ملامح للجمال أو الرقة، والحقيقة أن الأنثى جنس لا يتقن فن التمثيل، لهذا فتلك الشخصية التي أوجدتها سرعان ما ستصبح نقمة عليها بعد أن تكتشف أن الحياة أكثر طبيعة وتحتاج لبساطة وعفوية تفوق ما اعتقدت هي، وأنها خسرت الكثير لتكون على ما هي عليه الآن.

-امرأة وقحة تفتقد إلى الحياء:

الحياء: زينة المرأة، هذه حقيقة لا يمكن تجاهلها، فدائماً ما ترتبط كلمة الحياء بالمرأة، حتى أننا نشبه الرجل الذي يتمتع ولو بقدر قليل من الحياء بالمرأة، لكن ماذا نقول، وبماذا نصف المرأة التي تتجرد من حيائها بكلامها وصفاتها وتصرفاتها؟، الأجدر أن نقول إنها هي أيضاً بالمقابل كالرجل، وليس هذا لأنها قوية أو أنها على قدر من المسؤولية وتحمل الرجال، لكن السبب هو أنها للأسف فقدت روح الأنثى وزينتها عندما فقدت حياءها وحوّلته إلى جرأة رجل!.

- امرأة أنانية:

المرأة رمز العطاء، وهذه طبيعتها، خلقها الله لتكون تلك اليد الحنونة التي تفيض حباً وحناناً لكل مَن حولها، لزوجها وأبنائها ووالديها، لديها قدرة عجيبة على التقديم من دون انتظار مقابل، وليس هذا فقط، بل التقديم بحب ورضا والغاية هي إسعاد مَن حولها. فالفتاة قبل زواجها تهتم بسعادة ورضا والديها، وبعد الزواج يصبح زوجها همّها الأول والأخير، وعندما يحضر أول ضيف للعائلة «الطفل الأول» تكاد تهبه حياتها لتراه ضاحكاً، ما أجمل هذا المخلوق؟، لكن عندما تأتي إحداهن لتقلب تلك المفاهيم والموازين وتطالب بسعادتها أولاً وقبل سعادة أي أحد أو على حساب أي أحد، تكون قد سلكت طريقاً مليئاً بأشواك الأنانية يفقدها جزءاً كبيراً من أنوثة خُلِقت عليها>.

اتمنى السعاده للجميع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mmhobby.hooxs.com
 
اين انوثتك من تلك الصفات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة حبي :: ¤؛°`°؛¤ أقسام حبى الاسرية¤؛°`°؛¤ :: ¤؛°`°؛¤ حواء حبي ¤؛°`°؛¤-
انتقل الى: